بسم الله الرحمن الرحيم
وقتى كه انسان از اثبات عقيده خود از قرآن وسنت عاجز باشد ناچار است كه دست به دامان تفاسير باطنى و من در آوردى و مضحك شود
وروافض در تفسير به ميل كردن ازقرآن گوى سبقت را از همه ربوده اند
تا جايي كه حضرت على را پشه دانسته
وحسن را انجير
وحسين را زيتون خوانده اند
باهم نگاهى به تفاسير رافضه بزنيم
تفسير قمى جلد1 صفحه 36 امام صادق مى فرمايند على پشه است و فما فوقها رسول الله
واما قوله " ان الله لا يستحيي ان يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فاما الذين آمنوا فيعلمون انه الحق من ربهم واما الذين كفروا فيقولون ماذا اراد الله بهذا مثل يضل به كثيرا ويهدى به كثيرا) فانه قال الصادق عليه السلام ان هذا القول من الله عزوجل رد على من زعم ان الله تبارك وتعالى يضل العباد ثم يعذبهم على ضلالتهم فقال الله عزوجل ان الله لا يستحيي ان يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها قال وحدثنى ابى عن النضر بن سويد عن القسم بن سليمان عن المعلى بن خنيس
[35]
عن ابي عبدالله عليه السلام ان هذا المثل ضربه الله لامير المؤمنين عليه السلام فالبعوضة امير المؤمنين عليه السلام وما فوقها رسول الله صلى الله عليه و
آله
واما تين و زيتون كه حسن و حسين هستند از تفسير فرات كوفى
عن محمد بن الفضيل بن يسار ! قال: سألت أبا الحسن عليه السلام عن قول الله تعالى: (والتين والزيتون) قال: التين الحسن والزيتون الحسين. فقلت: [ في. أ، ر ] قوله: (وطور سينين) فقال: [ ليس هو طور سينين. ب، ر ] إنما هو طور سيناء وذلك أمير المؤمنين عليه السلام، وقوله: (وهذا البلد الامين) قال: ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. ثم سكت ساعة ثم قال: لم لا تستوفي مسألتك إلى آخر السورة ؟ قلت: بأبي [ أنت. ب ] وأمي قوله: (إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات) قال: ذلك أمير المؤمنين وشيعته كلهم (فلهم أجر غير ممنون). 743 - 3 - فرات قال: حدثني جعفر بن محمد بن مروان [ قال: حدثني أبي قال: حدثنا عمر بن الوليد. ش ]: عن محمد بن الفضيل الصيرفي قال: سألت أبا الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام عن قول الله تبارك وتعالى: (والتين والزيتون) قال: التين الحسن والزيتون الحسين. فقلت: قوله: (وطور سينين) قال: إنما هو طور سيناء، قلت: فما يعني بقوله: طور سينا ؟ قال: ذاك أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام
5 - فرات قال: حدثني محمد بن الحسين (الحسن) بن إبراهيم [ قال: حدثنا داود بن محمد النهدي. ش ]: عن محمد بن الفضيل الصيرفي قال: سألت أبا الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام عن قول الله [ تعالى. ب ] (والتين والزيتون) ؟ قال: أما التين فالحسن [ ن: الحسن ] أما الزيتون فالحسين. قال: قلت: وقوله: (طور سنين) ؟ قال: إنما [ هو. ب ] طور سينا. قلت: وما يعني بقوله: طور سينا ؟ قال: ذاك أمير المؤمنين علي بن أبي طالب [ عليه السلام. أ ]
البته اين نمونه اى از تفاسير مضحكانه و من در آوردى روافض از قرآن كريم بوده است
حكمت در زيتون بودن امام حسين و انجير بودن امام حسن در چيست??!!
پیوندها:
[1] http://islamtxt.net/OLD-islamtxt-drupall/?q=%D8%AA%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%87%D8%A7/%D8%AA%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1-%DA%AF%D9%81%D8%AA%D9%85%D8%A7%D9%86/%D8%A7%D9%87%D9%84-%D8%A8%DB%8C%D8%AA